من الطبيعة البشرية التفكير بحكمة والتصرف بسخافة

- أناتول فرانس - روائي وناقد فرنسي


اقتباسات اخرى لـ أناتول فرانس

خلق الإنسان بحيث يجد راحته من عمل ما في ممارسة عمل آخر


أفضل حماقة الحماس على حكمة اللامبالاة


البشر يحيون بالأفعال لا بالأفكار


أجمل كلمات في العالم لا تعدو كونها أصوات لا طائل منها إذا لم تكن تفهم معناها


السخرية هي مرح التأمل ومتعة الحكمة


المرأة هي أكبر مربية للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة وأدب السلوك ورقة الشعور


من الطبيعة البشرية التفكير بحكمة والتصرف بسخافة


الرزين من لا يعلق آمالا على أحداث المستقبل ولا يخشاها


لقد فعلت المسيحية الكثير للحب عندما جعلته خطيئة


الغريزة تكفي في الفن والحب


إذا كان لا مفر من الاختيار، أفضل أن أرتكب فعلا شائنا على ارتكاب فعل قاس


لتحقيق أشياء عظيمة لا يجب أن نفعل فقط، بل أن نحلم كذلك؛ ولا نخطط فقط، بل أن نؤمن كذلك


القانون في مساواته العظيمة يمنع الفقراء كما يمنع الأغنياء من النوم تحت الجسور والشحاذة في الشوا


الجهل والخطأ ضروريان للحياة مثل الخبز والماء


غالبا ما تكون البراءة حظ طيب وليست فضيلة


الأحبة الذين يحبون بصدق لا يكتبون عن سعادتهم


لدينا أدوية لجعل النساء تتكلم، لكن ليس لدينا شيء لجعلهن يصمتن


أسوء تعريف للإنسان هو ما يجعله حيوان مفكر


إنك تظن أنك تموت من أجل وطنك، ولكنك تموت من أجل رجال الصناعة


عندما يقال شيء بطريقة جيدة فانقله بلا تردد


إذا قال خمسون مليون شخص مقولة حمقاء،فإنها ما تزال مقولة حمقاء


كل كتب التاريخ التي لا تحتوي على أكاذيب مملة للغاية


المعرفة لا شيء، أما التخيل فهو كل شيء


اخترنا لك

الفلسفة: اتجاه يحتوي على طرق كثيرة تؤدي من لاشيء إلى لاشيء


لا تخف آراءك الشاذة، فكل رأي مقبول الآن كان شاذّاً من قبل


الحياة لا يعجبها تذمّر الأحياء، إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى والقبول بالظروف الاستثنا


عندما نجمع الكتب نجمع السعادة


الوعي لا ينقص ولا يزيد، وإنّما مضمون الوعي هو الذي يتغيّر


لقد حان الوقت كي نتحدث عن واجب الشعوب في مقاومة الاحتلال، وليس عن حقها في ذلك


جمعت الطبيعة عبقريتها فكان الجمال


لعل من عجائب الدنيا أنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة فإنك دائما تصل إليها


حسن نصر الله امتداد لعبد الناصر


أحاولُ أن أكون شاعراً في القصيدة وخارجها، لأن الشعر موقفٌ من الحياة، وإحساسٌ ينسابُ في سلوكنا